جـنــة الـدنـيــا

..وباليقين بأن الحال اللي انا فيه هو احسن حال..لأنه اختيار ربنا ..



ومفييييييش احسن من اختيار ربنا..اللهم خير لنا واختر لنا يا عليم يا حكيم..

حتي لو قدر الله للعبد ابتلاء في حياته..ربنا يعافينا جميعاااا ..

ورضى بقضاء الله وقدره..بيكون تكفير سيئات.. وبيكون اجره عند ربنا عظييييم



وفي صحيح مسلم عن أبي سعيد وأبي هريرة رضي الله عنهما أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
{ ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا سقم ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر الله به من سيئاته }
والوصب والنصب التعب

ياااااا كريم يا رب..يعني الرضا في السراء و الضراء بيكون

خيييييييييير كتير للعبد المؤمن من عند ربنا ..الحمد لله علي نعمة الاسلام




ربنا في القراّن الكريم امرنا بالرضا بالمكتوب ..في هذه الاّيه الكريمه..



قال تعالى { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور } .

من تأمل هذه الآية الكريمة وجد فيها شفاء ودواء لكل مصيبة ..




فكيف يفرح العبد بولد أو مال أو غير ذلك من متاع الدنيا




، أم كيف يأسى على مفقود ؟ .

ومن علاجه أن يرضى و يعلم علم اليقين أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ،




وما أخطأه لم يكن ليصيبه..

وان الرضا بقضاء الله وقدره في كل شئ في حياته والصبر حتي يأتي الله بالفرج.

و اليقين برحمة الله والصبر علي اي ابتلاء او اختبار في حياتنا..

هو مفتاح وسر السعاده والنجاح دنيا واخره..

مااااااااا اجمل انا يعيش الانسان في حاله رضا مع الله عز وجل..

و ماااااا اجمل انا يكون لنا قلوب راضيه مستسلمه لما كتبه الله لنا وبقسمتنا في الدنيا

يااااااااااااا الله علي الرضا والقناعه بالرزق.. والرضا عند الشدائد..

و الايمان بحكمة ربنا ورحمته..

يااااااااااا رب ارزقنا جميعاااااا الرضا والقناعه والصبر وراحه البال ياااااااا كريم..